The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
محمد أحمد إبراهيم … من جبال خورفكان إلى بينالي البندقية
ومن الفنانين الذين يستعرض الكتاب تجاربهم الفنية، ابتسام عبدالعزيز، وخليل عبدالواحد، وعبدالقادر الريس، وعبدالرحيم سالم، ومحمد كاظم، ونجاة مكي، ومحمد المزروعي، ولمياء قرقاش، ومحمد الاستاد، وعزة القبيسي، وكريمة الشوملي، وغيرهم. يأتي اطلاق مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، كتاب «الفن في الإمارات» إسهاماً منها في التعريف بمنجز الفن التشكيلي الإماراتي، وترجمةً لرؤيتها في دعم حركة الإبداع الإماراتي، إضافةً إلى تسليط الضوء على الشخصيات البارزة من فنانين تشكيليين وداعمي فنون ومراكز تعليمية ومؤسسات ثقافية وفنية وصالات عرض الفنون، والتي كان لها مجتمعةً الدور الريادي في تأسيس قطاع الفنون التشكيلية الإماراتية، وترسيخ منجزه الإبداعي طوال أكثر من ثلاثة عقود.
الكتاب أيضاً يرصد التجارب التشكيلية المختلفة بما طرحته من حلول تقنية ومن علاقة مع المكان والمجتمع، إذ شكّل المكان، بتعبيره، موقعاً عاطفياً في نظرات الفنانين، ونظرتهم للواقع، سواء من حيث الذاكرة ومحاكاتها، أو عبر الانتقال بالرؤية الحاضرة إلى الماضي، الذي كانت تختزله مفردات جمالية يتم تسجيلها مباشرة بأساليب مختلفة كالعفوية لدى أحمد الأنصاري، والانطباعية لدى حسن شريف، والواقعية لدى عبدالقادر الريّس على سبيل المثال .
هديل الهيتي هي فنانة ومصممة ومعلمة فنون عراقية كويتية تقيم في أبوظبي. هانيكا رينالدا بوت
تعود المدرسة الوحشية في أصولها إلى فرنسا، ولقد اعتمدت هذه المدرسة على نمط غريب في عرض اللوحات الفنية، لذا كانت تُنادي باستخدام الألوان الصارخة والصاخبة الغريبة الخارجة عن المألوف، إضافة إلى محاولة التغيير والتحريف في نسب الألوان والأحجام والأشكال، ويعود اسم هذه المدرسة إلى الناقد لويس فوكسيل؛ إذ أطلق اسم الوحشية على أصحاب هذه المدرسة لِيُبيّن الاختلاف بين أعمالهم الفنيّة الصارخة وبين الأساليب المنتشرة في غيرهم من المدارس الفنيّة.[٦]
سمية السويدي فنانة تشكيلية إماراتية ، حائزة على عدة جوائز، ولدت في أبوظبي، تالا وريل
لقد وضعنا إجراءات للتعامل مع أي خرق للمعلومات الشخصية يشتبه في حدوثه، وسوف نعلمك - وأي جهة تنظيمية سارية - بحدوث خرق حيثما يُطلب منا قانونًا القيام بذلك.
الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
شيخة فهد الكتبي فنانة بصرية متعددة المهارات والتي تمتد خبرتها في فن التصوير الفوتوغرافي والرسم والأعمال التركيبية
النــاي والوردة قراءةٌ نور الإمارات في أعمال الفنان السودانيّ الطيب الحاج
وكان اسم الفنان بروتون من أبرز الأسماء المرتبطة بالسريالية؛ إذ بدأ يُعبّر عن آرائه بمختلف الفنانين الذين اعتمدوا مبادئ السريالية في أعمالهم، وممّا يُقال إنّ بروتون هو الذي مهّد الطريق للسريالية، ولعل السريالية لاقت انتشارًا كبيرًا لما فيها من حرية في التعبير، فالفنان يُعبّر وكأنه نصف نائم، فبذلك يتخلّص من سيطرة العقل والمنطق على خياله وأفكاره، ويحلّل رغباته وأفكاره برؤى ومنطق ما فوق الواقع، ولعلّ هذه الحرية والانطلاقة في التعبير لدى السرياليين هي ما جلعت من أعمالهم فريدة ومميزة ومتباينة كلٌ حسب أفكاره ولا شعوره ومكنوناته ومكبوتاته الداخلية.[٩]
يُعد الرسم أحد أنواع الفن التشكيلي، حيث يعبر الفنان عن كل ما يدور في ذهنه من موضوعات متنوعة ومشاعر مختلفة تتغلغل بروحه.
الواقعية: انتهج رواد المدرسة الواقعية نهج تصوير الواقع دون تغيير أو مجاملة، فاقتصرت أعمالهم على رسم المناظر الطبيعية المجردة.